كبادرة من قبل جمعية الإمارات للثلاسيميا وبالتعاون مع مركز الثلاسيميا بدبي ونادي الضباط التابع لشرطة دبي تم التنظيم لماراثون رياضي عام (2006) بهدف نشر الوعي بمرض الثلاسيميا وقد شارك (1300) عدّاء بالرغم من حرارة الجو إلا أن الفعالية أثمرت بمشاركة مرضى الثلاسيميا أنفسهم والموظفين في هيئة الصحة بدبي وجمعية الإمارات للثلاسيميا وقد قام الدكتور / عبد الله الخياط مدير مستشفى الوصل في ذلك الوقت بتكريم الفائزين وكان الفائز بالمرتبه الأولى أحد مرضى الثلاسيميا وهذا من شأنه إيصال رساله هامة بأن مريض الثلاسيميا شخص فعّال في المجتمع قادر على أن يمارس حياته بشكل طبيعي كأي شخص سليم .